العملية القيصرية و تأثيرها على صحة الأم

قد يكون للعملية القيصرية عديد المخلفات على صحة الأم عكس ما هو متداول عن كونها سهلة و افضل من الولادة الطبيعية
و قد اصبح منذ سنة 2018 اللجوء إلى العملية القيصرية مبالغ فيه أكثر من المنصوح به حيث تقر منظمات الصحة العالمية ان عمليات الولادة القيصرية لا يجب أن تتجاوز 15 بالمائة لكن هذا المعدل تم تجاوزه بصفة ملفتة للانتباه و هو ما قد ينجر عنه عديد المخلفات السلبية على الام أثناء العملية أو بعدها مباشرة  أو على المدى الطويل.

اسباب اللجوء إلى الولادة القيصرية:

التخوف على المولود الجديد.

خوف المرأة الحامل من عملية الوضع.

مضاعفات العملية القيصرية:

عند تكرر العملية القيصرية فإن مكانها يصبح حساسا جدا و تصبح عرضة للتعفنات و تجمع دم المحيض النزيف الدموي الذي يعرض المرأة للخطر.

العقم.

موانع الحمل بعد الولادة

يمكن وضع موانع الحمل "الآلة "مباشرة بعد الولادة  و هي عملية ناجعة للتقليص من نسبة الولادات المتقاربة.

العلاج الطبيعي بعد الولادة

العلاج الطبيعي بعد الولادة و الرياضة  ضروريان للمرأة من أجل إعادة شد عضلات البطن.

الحمل بعد الولادة القيصرية

الحمل بعد الولادة القيصرية يجب أن يكون على الأقل بعد سنة و ليس اقل من ذلك لتأخذ المرأة الوقت الكافي لاستعادة نشاطها و الراحة و للحفاظ على حياتها.

تعدد الولادات

تعدد الولادات يتسبب في عديد الأمراض للمرأة منها فقر الدم و النزيف الدموي عند الولادة و ربما يقود إلى الموت.

الفتق السري

الفتق السري بعد الولادة القيصرية يمكن علاجه عن طريق طبيب مختص.

الأسباب القارة لإجراء عملية قيصرية