la fiévre

يوم الأحد 15 مارس زرت أحد الأسواق بطريقة سريعة دون أن أقترب من أحد ولكن لمست بضاعة من مادّة البلاستيك وأذكر أنّني لمست وجهي ثمّ عدت إلى سيّارتي بسرعة بعد أقلّ من 20 دقيقة ونظّفت يديّ بسائل التّعقيم
في اليوم الموالي أي الاثنين 16 مارس بدأت أشعر بضيق في التّنفّس خاصّة في اللّيل قبل النّوم ولكن دون أيّة أعراض أخرى واستمرّ الأمر على نفس الوتيرة حتّى يوم الخميس حين شعرت بأنّني مصاب بالأنفلونزا ولكن دون سعال ولا عطس ولا سيلان أنف ودرجة حرارتي لم تتعدّى 36.3 درجة على أقصى تقدير ولكنّني كنت أتناول "فيرفيكس" مرّتين في اليوم وقرصين "بانادول" وفيتامين "سي" إضافة إلى استعمال "فيتالجين جيل" من حين إلى آخر لتخفيف إحساس الضّغط الذي أشعر به خاصّة على النّاحية اليسرى من الصّدر واستمرّ الأمر على نفس النّسق يعني بنفس الحرارة ودون سعال فقط الضغط على الصّدر وضيق التّنفّس والإحساس بقشعريرة وبعض التعب من حين إلى آخر ثمّ يوم الجمعة 27 مارس أحسست بضيق تنفّس شديد رغم زوال آثار الأنفلونزا ثمّ أخذت حمّاما وحاولت النّوم والاسترخاء ويوم السّبت أحسست بتحسّن كبير جدّا وتقريبا زال الشعور بضيق التنفس والحمد لله . فهل كانت أنفلونزا أم كورونا ؟
Dr Zouhair SOUISSI
  Akciğer doktoru
من الصعب تأكيد هذا وهذا, الرجاء التثبت من زوال الحمى وخاصة ضيق التنفس العلامة الوحيدة المزعجة إذا استمرت أو تعكرت يجب عليكم طلب الفحص, وفي الأثناء الرجاء إتخاذ جميع وسائل وقاية محيطكم من العدوى
Bu cevaptan ne kadar memnunsunuz?


Arkadaşına gönder
sms viber whatsapp messenger

İle bir randevu oluştur Akciğer doktoru in Siliana