والدي بقى عندو وسواس من كورونا حتى بعد ما نقص المرض و حتا واحد ما بقى يحكي عليه. هو مشخص بمرص عصبي الوسواس القهري منذ سنوات و كان يشرب دوا الاعصاب. للان مازال يخاف من كورونا و ديما يعقم اي حاجة يلمسها احد غيرو ما يسلمش على الناس و ما يقعدش في فرشنا عندو كرسي خاص كي يحب يقعد معانا يجيبو و كي ينوض يهزو معاه. الباب ما يفتحوش يناديلنا احنا نفتحوهولو ونغلقوه و احنا لي نعملولو كلش و كي يدخل الحمام يعقم كل شي بالما و الجافيل. الجامع من لي بدات كورونا للان ما زادش دخلو. ساعات يقول خلاص مانزيدش نعقم و نولي نعيش طبيعي كي يتكاكا مع مخو و يعرف بلي خلاص كورونا مابقاتش كيما بكري بصح ما تغيرش ابدا مجرد كلام. كي نمسولو حاجتو يهيج فينا و يتقلق. حكينا معاه باش يرجع يشوف طبيب ما حبش. كيفاش نتعاملو معاه و كيفاش نخلوه ينحي الوسواس هاذا باش يعيش حياة طبيعية
طبيب
أخصائية الأمراض النفسية والعصبية
للاسف الوالد قاعد يمر بانتكاسة للوسواس القهري موضوعها الحالي الكورونا. انصحك بمراجعة طبيب نفساني . الوسواس القهري مرض نفسي و ليس عصبي. يستطيع الطبيب تقديم نصاءح للعاءلة حسب حالة الوالد.
ما مدى رضاك عن هذه الإجابة؟
أرسل إلى صديق