مريض يعاني من الفصام العاطفي كان مستقر كيف غير الدواء تفرعس

اختي عمرها 27 سنة تعاني من الفصام العاطفي من 2013 واستقرت كانت تستعمل ريسبيردون وسنا في 2024 زادت في الميزان بدللها الطبيب أبيلفاي وخللها تافار و سيرستا بعد شهر تفرعست و رجعت لحالتها كيما قبل تو 4 أشهر ملي رجعت دواها ريسبيردون 6 مغ وتافار 800 مغ و سيرستا 50 مغ يوميا تشرب في دواها رجعت ترقد 5 سوايع وكل راضت شوي لكن بعيدا على الواقع تقلد في شخصيات و سعات تتكلم وحدها وتجاوب في روحها وسعات تجيها فتترا تدخل في هستيريا تبدى تتعنف و تضرب و تقول كلام زايد طبيب قال هاذا الي نقدر عليه قبل تجيها هكا لكن تترجع مع الوقت توا حرت شنعمل هل كلام الطبيب صحيح ولا لازم حل اخر او تعديل جرعة او زيادة مضاد اخر
الأعراض الحالية تشير إلى أن أختك مازالت في نوبة ذهانية نشطة ولم تصل بعد إلى الاستقرار المطلوب.
علمياً، توجد عدة خيارات فعّالة عندما تكون الاستجابة غير كافية، مثل:

تعديل جرعة مضاد الذهان أو تغييره .

تغيير مثبت مزاج.

وفي الحالات المقاومة، يبقى الكلوزابين هو الخيار الأكثر فعالية عالمياً.
How satisfied are you with this answer?


Send to a friend
sms viber whatsapp messenger

More answers Find and make appointments online with a Psychiatrist in Nabeul